موقع الكاتب المصري سيد مبارك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع الشخصي للكاتب المصري سيد مبارك ( بث مباشر للقنوات الإسلامية - مواقع إسلامية - مكتبة إسلامية شاملة - برامج أسلامية - القرأن الكريم وعلومه)
 
الكاتب والداعيةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
ouuouo10.jpgouuou_10.jpgououoo10.jpgoouo_o10.jpgouuuus10.jpguoou_u10.jpguusu_o10.jpguo_ooo10.jpguooooo10.jpguu_uou10.jpg
مؤلفات الشيخ سيد مبارك أطلبها من المكتبة المحمودية بالأزهر الشريف- مكتبة أولاد الشيخ بفيصل- مؤسسة قرطبة بالهرم...مؤلفات الشيخ سيد مبارك أطلبها من المكتبة المحمودية بالأزهر الشريف- مكتبة أولاد الشيخ بفيصل- مؤسسة قرطبة بالهرم


 

 عدد اسماء الله الحسني في القرآن والسنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ سيد مباØ
صاحب الموقع
صاحب الموقع
الشيخ سيد مباØ


عدد الرسائل : 2210
العمر : 63
العمل/الترفيه : كاتب اسلامى
تاريخ التسجيل : 07/12/2008

عدد اسماء الله الحسني في القرآن والسنة Empty
مُساهمةموضوع: عدد اسماء الله الحسني في القرآن والسنة   عدد اسماء الله الحسني في القرآن والسنة Emptyيناير 23rd 2009, 3:49 pm

عدد أسماء الله الحسني
عدد اسماء الله الحسني لا يعلمها إلا الله تعالي وفي السنة الصحيحة:
- عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال( لله تسعة وتسعون اسما من حفظها دخل الجنة وإن الله وتر يحب الوتر)
قال الحافظ ابن حجرالعسقلاني في شرح فتح الباري :
قوله ( اسما ) قيل معناه تسمية وحينئذ لا مفهوم لهذا العدد بل له أسماء كثيرة غير هذه . قوله ( أحصيناه حفظناه ) ..قال الأصيلي الإحصاء للأسماء العمل بها لا عدها وحفظها , لأن ذلك قد يقع للكافر المنافق كما في حديث الخوارج يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم , وقال ابن بطال الإحصاء يقع بالقول ويقع بالعمل فالذي بالعمل أن لله أسماء يختص بها كالأحد والمتعال والقدير ونحوها , فيجب الإقرار بها والخضوع عندها , وله أسماء يستحب الاقتداء بها في معانيها : كالرحيم والكريم والعفو ونحوها , فيستحب للعبد أن يتحلى بمعانيها ليؤدي حق العمل بها فبهذا يحصل الإحصاء العملي , وأما الإحصاء القولي فيحصل بجمعها وحفظها والسؤال بها ولو شارك المؤمن غيره في العد والحفظ , فإن المؤمن يمتاز عنه بالإيمان والعمل بها . وقال ابن أبي حاتم في " كتاب الرد على الجهمية " ذكر نعيم بن حماد أن الجهمية قالوا : إن أسماء الله مخلوقة , لأن الاسم غير المسمى , وادعوا أن الله كان ولا وجود لهذه الأسماء , ثم خلقها ثم تسمى بها , قال فقلنا لهم : إن الله قال ( سبح اسم ربك الأعلى ) وقال ( ذلكم الله ربكم فاعبدوه ) فأخبر أنه المعبود ودل كلامه على اسمه بما دل به على نفسه , فمن زعم أن اسم الله مخلوق فقد زعم أن الله أمر نبيه أن يسبح مخلوقا , ونقل عن إسحاق بن راهويه عن الجهمية أن جهما قال : لو قلت إن لله تسعة وتسعين اسما لعبدت تسعة وتسعين إلها , قال فقلنا لهم : إن الله أمر عباده أن يدعوه بأسمائه , فقال ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) والأسماء جمع أقله ثلاثة ولا فرق في الزيادة على الواحد بين الثلاثة وبين التسعة والتسعين .اهـ..
وقال النووي في شرح مسلم :
قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن لله تسعة
وتسعين اسما , مائة إلا واحدا , من أحصاها دخل الجنة , إنه وتر يحب الوتر )
وفي رواية : ( من حفظها دخل الجنة ) قال الإمام أبو القاسم القشيري : فيه
دليل على أن الاسم هو المسمى , إذ لو كان غيره لكانت الأسماء لغيره لقوله
تعالى : { ولله الأسماء الحسنى } قال الخطابي وغيره : وفيه : دليل على أن
أشهر أسمائه سبحانه وتعالى : ( الله ) لإضافة هذه الأسماء إليه , وقد روي
أن الله هو اسمه الأعظم , قال أبو القاسم الطبري : وإليه ينسب كل اسم له
فيقال : الرءوف والكريم من أسماء الله تعالى , ولا يقال من أسماء الرءوف أو
الكريم الله . واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه
سبحانه وتعالى , فليس معناه : أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين ,
وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة , فالمراد
الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء , ولهذا جاء في
الحديث الآخر : " أسألك بكل اسم سميت به نفسك أو استأثرت به في علم الغيب
عندك " , وقد ذكر الحافظ أبو بكر بن العربي المالكي عن بعضهم أنه قال : لله
تعالى ألف اسم , قال ابن العربي : وهذا قليل فيها . والله أعلم .

وأما تعيين هذه الأسماء فقد جاء في الترمذي وغيره في بعض أسمائه خلاف ,

وقيل : إنها مخفية التعيين كالاسم الأعظم , وليلة القدر ونظائرها . وأما
قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحصاها دخل الجنة ) فاختلفوا في المراد
بإحصائها , فقال البخاري وغيره من المحققين : معناه : حفظها , وهذا هو
الأظهر ; لأنه جاء مفسرا في الرواية الأخرى ( من حفظها ) وقيل : أحصاها :
عدها في الدعاء بها , وقيل : أطاقها أي : أحسن المراعاة لها , والمحافظة
على ما تقتضيه , وصدق بمعانيها , وقيل : معناه : العمل بها والطاعة بكل
اسمها , والإيمان بها لا يقتضي عملا , وقال بعضهم : المراد حفظ القرآن
وتلاوته كله , لأنه مستوف لها , وهو ضعيف والصحيح الأول اهـ

قلت :
وما ذكره النووي عن ضعف حديث تعيين أسماء الله الذي رواه الترمذي وحصره في
التسعة والتسعون فقد أصاب فهو حديث ضعيف حقاً وعلته الوليد بن مسلم
القرشى مولى بنى أمية ( و قيل مولى العباس بن محمد بن على بن عبد الله بن
عباس ) من أتباع التابعين كانت وفاته 194 أو 195 هـ
وهاهي مرتبته عند علماء الحديث:
- مرتبته عند ابن حجر : ثقة لكنه كثير التدليس و التسوية
-
مرتبته عند الذهبـي : عالم أهل الشام ، قال ابن المدينى : ما رأيت من
الشاميين مثله ، قلت : كان مدلسا ، فيتقى من حديثه ما قال فيه : عن
و قال أبو بكر المروذى : قلت لأحمد بن حنبل فى الوليد قال : هو كثير الخطأ .
و‌قال ا بن تيمية- رحمه الله تعالي في الفتاوي :
أن
التسعة والتسعين إسماً لم يرد في تعيينها حديث صحيح عن النبي صلى الله
عليه وسلم ، وأشهر ما عند الناس فيها ، حديث الترمذي ، الذي رواه الوليد بن
مسلم ، عن شعيب ، عن أبي حمزة ، وحفاظ أهل الحديث يقولون هذه الزيادة مما
جمعه الوليد بن مسلم عن شيوخه من أهل الحديث ، وفيها حديث ثان أضعف من هذا ،
رواه ابن ماجه ، وقد روي في عددها غير هذين النوعين من جمع بعض السلف ،
وهذا القائل الذي حصر أسماء الله في تسعة وتسعين لم يمكنه استخراجها من
القرآن .
وإذا لم يقم على تعيينها دليل يجب القول به ، لم يمكن أن يقال
هي التي يجوز الدعاء بها دون غيرها ، لأنه لا سبيل إلى تمييز المأمور من
المحظور ، فكل اسم يجهل حاله يمكن أن يكون من المأمور ، ويمكن أن يكون من
المحظور ، وإن قيل : لا تدعوا إلا باسم له ذكر في الكتاب والسنة ، قيل :
هذا أكثر من تسعة وتسعين .
ثم قالـ رحمه اللهـ...وأيضاً فقد ثبت في
الصحيح ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "إن الله وتر يحب الوتر "
وليس هذا الإسم في هذه التسعة والتسعين .
وثبت عنه في الصحيح أنه قال : "إن الله جميل يحب الجمال". وليس هو فيها .
وفي
الترمذي وغيره أنه قال : "إن الله نظيف يحب النظافة" وليس هذا فيها . وفي
الصحيح عنه ، أنه قال : "إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً " وليس هذا فيها ،
وتتبع هذا يطول .
ولفظ التسعة والتسعين المشهورة عند الناس في الترمذي :
الله ، الرحمن ، الرحيم ، الملك ، القدوس ، السلام ، المؤمن ، المهيمن ،
العزيز ، الجبار ، المتكبر ، الخالق ، البارئ ، المصور ، الغفار ، القهار ،
الوهاب ، الرزاق ، الفتاح ، العليم ، القابض ، الباسط ، الخافض ، الرافع ،
المعز ، المذل ، السميع ، البصير ، الحكم ، العدل ، اللطيف ، الخبير ،
الحليم ، العظيم ، الغفور ، الشكور ، العلي ، الكبير ، الحفيظ ، المقيت ،
الحسيب ، الجليل ، الجميل ، الكريم ، الرقيب ، المجيب ، الواسع ، الحليم ،
الودود ، المجيد ، الباعث ، الشهيد ، الحق ، الوكيل ، القوي ، المتين ،
الولي ، الحميد ، المحصي ، المبدئ ، المعيد ، المحي ، المميت ، الحي ،
القيوم ، الواجد ، الماجد ، الواحد ، الأحد .
ويروى : الواحد ، الصمد ،
القادر ، المقتدر ، المقدم ، المؤخر ، الأول ، الآخر ، الظاهر ، الباطن ،
الوالي ، المتعالي ، البر ، التواب، المنتقم ، العفو ، الرؤوف ، مالك الملك
، ذو الجلال والإكرام ، المقسط ، الجامع ، الغني ، المغني ، المعطي ،
المانع ، الضار ، النافع ، النور ، الهادي ، البديع ، الباقي ، الوارث ،
الرشيد ، الصبور ، الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .
ومن أسمائه
التي ليست في هذه التسعة والتسعين اسمه : السبوح. وفي الحديث ، عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول : "سبوح قدوس". واسمه : الشافي.
كما ثبت في الصحيح أنه كان يقول : "أذهب البأس رب الناس ، واشف أنت الشافي ، لا شافي إلا أنت ، شفاء لا يغادر سقماً ".
وكذلك
أسمائه المضافة ، مثل : أرحم الراحمين ، وخير الغافرين ، ورب العالمين ،
ومالك يوم الدين ، وأحسن الخالقين ، وجامع الناس ليوم لا ريب فيه ، ومقلب
القلوب ، وغير ذلك مما ثبت في الكتاب والسنة ، وثبت في الدعاء بها بإجماع
المسلمين ، وليست من هذه التسعة والتسعين .

وقداخترت لكم هنا التسعة وتسعين من صحيح الكتاب والسنة ولاينسي المسلم ماسبق بيانه أنفاًعن العدد والله المستعان..

1- هو الله
2- هو الإله
3-هو الله الجامع
4- هو الله البديع
5 - هو الله الباقي
6- هوالله ذو الجلال والأكرام
7- هو الله الباعث
8-9:هو الله الباسط-القابض
10-13:هو الله الأول- والأخر-والظاهر- والباطن
14-16: هو الله العفو- الغفور- الغفار
17- هو الله الحليم
18-19: هو الله الحكم-الحكيم
20-هو الله الحق
21- هو الله الحسيب
22-23:هو الله الحافظ- الحفيظ
24-هو الله الجميل
25-26:هو الله الرحمن- الرحيم
27-هو الله الرب
28-30:هو الله الرازق -الرزاق- ذو القوة المتين
31-32-:هو الله اللطيف- الخبير
33-35:هو الله الخالق البارئ- المصور
36-37:هو الله الحي -القيوم
38-39:هو الله الحميد- المجيد
40-41: هو الله الفتاح - الفاتح
42-43:هو الله العلي -الأعلى
44- هو الله الشكور
45- هو الله الشافي
46-47:هو الله السميع- البصير
48-هو الله السبوح
49-هو الله الرقيب
50-هو الله الودود
51- هو الله المنان
52-هو الله الطيب
53-هو الله السيد
54-هو الله الرفيق
55-هو الله التواب
56-هو الله لبر
57-هو الله الكريم
58- هو الله القريب
59-هو الله المجيب
60-61 :هو الله القادر- القدير
62-63:هو الله القاهر- القهار
64- هو الله الغني
65:هو الله العليم
66- هو الله العظيم
67- هو الله الواسع
68- هو الله الوارث
69-71:هو الله الواحد- الأحد -الصمد
72-73: - هو الله الملك -المليك
74- هو الله القدوس
75-هو الله السلام
76- هو الله المؤمن
77-هو الله المهيمن
78-80: هو الله العزيز- الجبار- المتكبر
81-82:هو الله المقدم والمؤخر
83-هو الله المبين
84- هو الله النور
85- هو الله الوهاب
86- هو الله الوكيل
87- هو الله الرءوف
88- هو الله الخلاق
89-هو الله الولي
90- هو الله المحيط
91-92:هو الله المولي –النصير
93- هو الله المتعالي
94-هو الله الجواد
95- هو الله الوتر
96- هو الله الستير
97- هو الله الشهيد
98- هو الله المحسن

[code][u][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sayedmobark.yoo7.com
 
عدد اسماء الله الحسني في القرآن والسنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من اسماء الله الحسني ( الجامع)
» من اسماء الله الحسني..الباسط القابض
» من اسماء الله الحسني ( الله ـ الإله)
» من اسماء الله الحسني..البديع
» من اسماء الله الحسني..الباعث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الكاتب المصري سيد مبارك :: المكتبة العلمية للشيخ سيد مبارك :: مقالات الشيخ-
انتقل الى: