موقع الكاتب المصري سيد مبارك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع الشخصي للكاتب المصري سيد مبارك ( بث مباشر للقنوات الإسلامية - مواقع إسلامية - مكتبة إسلامية شاملة - برامج أسلامية - القرأن الكريم وعلومه)
 
الكاتب والداعيةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
ouuouo10.jpgouuou_10.jpgououoo10.jpgoouo_o10.jpgouuuus10.jpguoou_u10.jpguusu_o10.jpguo_ooo10.jpguooooo10.jpguu_uou10.jpg
مؤلفات الشيخ سيد مبارك أطلبها من المكتبة المحمودية بالأزهر الشريف- مكتبة أولاد الشيخ بفيصل- مؤسسة قرطبة بالهرم...مؤلفات الشيخ سيد مبارك أطلبها من المكتبة المحمودية بالأزهر الشريف- مكتبة أولاد الشيخ بفيصل- مؤسسة قرطبة بالهرم


 

 شباب الأخوان والإسلام هو الحل بقلم الشيخ سيد مبارك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ سيد مباØ
صاحب الموقع
صاحب الموقع
الشيخ سيد مباØ


عدد الرسائل : 2210
العمر : 63
العمل/الترفيه : كاتب اسلامى
تاريخ التسجيل : 07/12/2008

شباب الأخوان والإسلام هو الحل بقلم الشيخ سيد مبارك Empty
مُساهمةموضوع: شباب الأخوان والإسلام هو الحل بقلم الشيخ سيد مبارك   شباب الأخوان والإسلام هو الحل بقلم الشيخ سيد مبارك Emptyيناير 29th 2009, 8:55 am

شباب الإخوان والإسلام هو الحل


الإسلام هو الحل هل هو شعار انتخابي أم تطبيق منهج؟

الإسلام هو الحل مقولة صحيحة قطعاً ..

ولكن المهم التطبيق الصحيح أيضاً ..

وجماعة الإخوان المسلمين - سامحهم الله- جعلوا شبابهم يطبقونها خطأ عندما استعرضوا قوتهم بطريقة استعراضية بهدف فرض سيطرتهم في الحرم الأزهري جهارا نهارا امام الطلبة بقصد لفت الأنظار لقوتهم...

مما أخاف الكثيرين من عودة إحياء الجناح العسكري للجماعة وما فيه من مآسي علي البلاد والعباد...

والأمر برمته سقطة للإخوان ستكلفهم ثمنا باهظا علي المدي القريب والبعيد" وهو ما حدث فعلا"..

وما كان ينبغي لهم ولا لغيرهم خلط التعليم بالسياسة فهذا أمر لا يساعد الشباب علي التعلم والابتكار وإنما يساعدهم علي المعارك والاقتتال !!

وأنني أعلنها واضحة جلية فشخصي لا ينتمي إلي أي جماعة من الجماعات الموجودة علي الساحة اليوم اللهم ألا جماعة المسلمين وهي كل من قال" لا إله إلا الله محمدا رسول الله " والذين يتبعون منهج الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وبفهم سلف الأمة الصالح المعتدل بلا تنطع أو غلو ومن غير إفراط أو تفريط.

وكذلك لا أحارب ولا أعادي أحداً مطلقا إلا من يدلس علي الناس دينهم فهذا واجبي كمسلم وحقي الشخصي في أن أقول رأيي الذي كفله لي القانون مادمت لا أخرج علي النظام العام ولا ادعوا لفتنة.

وأمن مصر واستقرارها وسلامة شعبها من كل سوء مبدأ عند كل مخلص لدينه ووطنه وأمانة في رقبته يسأل عنها يوم القيامة .. وأنا بلا فخر واحد منهم لأنني أنتمي لها ولشعبها وهم أما أهلي ومعارفي وأصدقائي أو أخواني وأخواتي في الله تعالي.

كما أنني لا أحب السياسة مطلقا ...

ولا أحب الخوض في جدال فيها يضيع الوقت ويجهد الفكر فيما لا طائل من وراءه البتة.

لأنها مسئولية أولياء الأمور وقد اخترناهم وانتخبناهم لذلك فهذا عملهم وهم اعلم بأسراره وألغازه فالسياسة لها ساسة كما يقولون.

وما علي أمثالي إلا الدعوة إلي الله وبيان الصواب من الخطأ في دنيا الناس فيما يتعلق بالدين بالنقد البناء معتمدًا علي كتب وكلام علمائنا الثقات وهم أهل علم وتخصص, وذلك بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة وما علي الرسول إلا البلاغ.

كما قال تعالي (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125))- النحل

ومن ثم يأتي اهتمامنا بحادثة الطلبة من شباب الإخوان..

ولا يعنينا فيها الجانب السياسي منها بقدر ما يعنينا الجانب النفسي والديني. ..لماذا ؟

لأنهم شباب هذا البلد وأبناءه الذين تربوا علي أرضه وتعلموا فيه وله ليكونوا رجالها في المستقبل القريب وهم منا ونحن منهم, ولذلك لم تعجبني

مطلقا تصريحات الكثير ممن رأي الأخذ بالشدة والحزم في عقاب هؤلاء الطلبة وكأنهم إرهابيين قتلوا العباد وخربوا البلاد وحرقوا الأخضر واليابس ...!!

هكذا جرت العادة كلما حدثت كارثة أو مصيبة أن يهول غير العقلانيين من أدعياء العلم والفهم الأمر وتعلوا أصواتهم بالويل والثبور وعظائم الأمور ويدسون أنوفهم فيما لا شأن لهم فيه وليكن بعد ذلك ما يكون..

وذلك دون فكر أو نظر في العواقب والأضرار الناشئة عن هذا التسرع والانفلات غير العقلاني والتربوي..

ولقد كان الرئيس مبارك أكثرهم رحمة وأبوة وتعقلا منهم عندما قال في تصريحاته لأخبار اليوم "يوم السبت 10 من ذي الحجة 1427هـ الموافق 30 ديسمبر 2006 م " ما نصه:

"والحرية والديمقراطية لا يمكن أن تتم أو تمارس إلا من خلال ضوابط وقانون وشرعية .. الحرية لا تعني التعدي علي حرية الآخرين أو المساس بأمن مصر واستقرارها. لقد حزنت لما حدث في جامعة الأزهر واعتقد أنه درس للجميع بان ندرك جميعا أن المستقبل نصنعه بأيدينا وبقدر وعي وإدراك شبابنا بعيدا عن المهاترات أو الممارسات الهدامة التي تريد إعادة عقارب الساعة إلي لوراء.

نريد أن نعلم أولادنا حق الاختلاف في الرأي وأيضا حق المصلحة العامة .. إن ما حدث بجامعة الأزهر ظاهرة شاذة غريبة عن قيم وسماحة شعبنا وأبنائنا. جامعة الأزهر جامعة عريقة ترتبط بالأزهر الشريف الذي يحظي بالقدسية عبر كل تاريخه".اهـ

قلت: وليت هؤلاء الذين علت أصواتهم بالانتقام يتعلمون منه الحلم والصبر والتروي ويعلمون شباب مصر أن حق الاختلاف في الرأي لا يعني استعراض القوة والفساد والإفساد, ولا يعني قولي هذا أنني مؤيدا للحكومة في كل شيء وأخاف علي نفسي !!

قطعا لا .


أننا نحذر أولياء الأمور بترك الحبل علي الغارب لمثل هؤلاء بحجة محاربة التطرف والإرهاب..

ونقولها واضحة جلية شباب مصر اليوم بمختلف ميوله واتجاهاته قنبلة موقوتة علي وشك الانفجار وهم مستقبل الأمة حقاً أن أحسن توجيهم إلي الحق والصواب والخير وبينا لهم صحيح الدين من علمائه ودعاته المخلصين الذين

يمنعونهم بحجة إقبال الناس عليهم ومنهم الشباب خوفا من تنطعهم وتخلفهم !!.

وسبحان الله....صار العلم الشرعي الذي ينير بصيرة العباد بما يرضي الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - تنطع وتخلف ورجعية..

حتي صارت اللحية والجلباب الأبيض والسواك من صفات الإرهابي حتي يثبت لديهم عكس ذلك!!

وأصبح النقاب علي وجه المرأة المسلمة دعوة للتخلف عن ركب الحضارة.. لأنه ضد حرية المرأة في أن تتبرج وتتعري كيفما شاءت, وكأنما التي ترتديه كائن شاذ وليس امرأة من بني البشر لبسته عن قناعة ورضا!!

أما أن الحرية الشخصية لمن يخرج عن شرع الله فقط ...حقاً أن لم تستحي فأفعل ما شئت
أيها السادة أهل الحل والعقد..
لماذا تتركوا أهل الأهواء والإفساد طلقاء يسممون العقول وينشرون لغة العنف والجنس والإلحاد في أفلامهم ومسلسلاتهم ومقالاتهم وكتبهم دون كلمة تأنيب واحدة ..الأمر جد خطير ويحتاج لوقفة جادة..

هل الرقي وحرية الرأي لا يكون ألا بالانسلاخ عن الدين والأخلاق الحميدة؟!

أي خير ينتظرنا بمعصية الله ورسوله- - صلى الله عليه وسلم - -.

مذهب منحرف ويستغل الدين لأهدافه الخبيثة كما لا يخفي ..

أيها السادة أصحاب الحل والعقد..

هنيئا لكم فقد نجحتم بجدارة في تدمير الشباب دون قصد أو بقصد وسوء نية بترك الكثير من أدعياء الفكر يشكلون عقول الشباب ويبكون علي حريته وهم السبب في مشاكله وأزماته ..

لقد حطموهم نفسيا .. وأنهكوهم جسديا.. وخدعوهم عقليا بالتدليس والتحريف للدين علي هواهم ..

فماذا كانت النتيجة المنطقية لكل هذا؟

شباب مشتت الفكر بين الاختلافات والآراء .. زائغ العينين بعدما زيفوا له الأدلة والوقائع لطمس الحقيقة من أجل انتماءه إليهم

وصار الكثير منهم لا يدري من يصدق ومن يكذب!!

الكل عنده منافقون وغشاشون وضالعون بأيديهم في التغرير بهم وتدميره بقصد وسوء نية ..

إنه يبحث عن حلول لمشاكله وهمومه فلا يجد غير نصائح بالية وأفكار هدامة, ويبحث عن توجيه وإرشاد فلا يجد إلا أصحاب هوي ومصلحة لاستقطابه وترويضه ليحلف لهم يمين الولاء لمباديء ومذاهب لا ينتمي لها ولا تحل مشكلاته وإنما تزيدها تعقيدا, ويبحث عن زواج واستقرار ليريح نفسه وجسده المنهوك فلا يستطيع لعادات وتقاليد وأعراف ما أنزل الله بها من سلطان .. أقول لأهل الحل والعقد القائمون علي أمر الشباب ..

أن أردتم حقا أن يكون الشباب مستقبل الأمة فعليكم بتغذية عقله وروحه بما ينفعه لا بما يفسده ويدمره.. بما يبث فيه روح التحدي والعمل لا روح اليأس والإحباط. علموه علي أسس علمية وتربوية ونفسية وصحية, ولا تتركوه في زورق للنجاة في بحر لجي يموج بالاختلافات والمذاهب والمعتقدات وتنتظروه علي الشاطيء. أنقذوه قبل أن يغرق في الفكر الضال والمتطرف إنه شباب عيش فراغ روحي وديني وعقد نفسية لا أول لها ولا أخر..

وبالله عليكم.. لماذا تعلموه الشيوعية وتعاليم ماركس ولينين ما الفائدة من تعليمه أياها؟!

ألم يقل كارل ماركس: إن الدين لم ينزل من سماء ولم يأت به رب وإنما جاءت به ضرورات اقتصادية أرضية.

اليس هو القائل " إن الدين هو أفيون الشعوب "

وقال لينين :إنا لا نؤمن بالله ونحن نعرف كل المعرفة إن أرباب الكنيسة والإقطاعيين والبرجوازيين لا يخاطبونا باسم الله إلا استغلالا.

وقد وصل به الإلحاد والكفر إنه كتب خطابا للكاتب الروسي " مكسيم جوركي " قال فيه: إن البحث عن الله لا فائدة منه ومن العبث البحث عن شيء تضعه في مكان تخبئه فيه,

وبدون أن تزرع لا تستطيع أن تحصد وليس لك اله لأنك لم تزرعه بعد, والآلهة لا يبحث عنها تزرع يخلقها البشر ويلدها المجتمع. اهـ

هل هذا ما تريدونه للشباب .. أن يؤمن بكل هذه السخافات ويلحد ؟!!

تريدونه ماركسيا مسلما ..كيف يجتمع الكفر والإيمان؟

إنه شباب مصر المحروسة ومستقبل هذا البلد فلماذا تدمروه وقد أثبتت الشيوعية فشلها حتي في عقر دارها أفلا تعتبرون؟

وهناك من يعلمه الفلسفة وفكر سارتر الوجودي: الذي يري إن الإنسان ولد ليموت وإنه لا معني لحياته, أو فكر فرويد: الذي يري إن الإنسان حيوان يلهو بأعضائه

لتناسلية.. لا عجب إن ماركس وفرويد وسارتر كلهم يهود !!

واليهود هم اشد الناس عدواة للذين أمنوا والله ينهانا عن اتخاذهم أولياء

قال تعالي:

) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا (139))-النساء

وأنا لا أدري لماذا يتعلم الشباب هذه السموم في الجامعات والمعاهد وتقال في الندوات والمنتديات ...إلي أخره

رغم أنها تعاليم لا تفيده في أمر دينه ودنياه, وهو بطبيعته السوية والفطرية يرفض هذه السموم من الأفكار والمذاهب التي تبعده عن دينة إلي هاوية مالها من قرار إلا البعض ممن غرهم شياطين الإنس ...نسأل الله تعالي أن يهديهم إلي طريق الحق والرشاد.

فماذا يفعل الشباب الذين يتباكون علي مستقبله في القرن الواحد والعشرين أمام كل هذا الضلال الفكري, وكيف ينجو من هذا الفخ بلا إرشاد أو توجيه وهؤلاء لا يكفون عن إرشاده وتوجيهه إلي طريق الغواية والكفر؟!

وهو متعطش لمعرفة دينه علي أسس سليمة.

نصيحة للشباب :

وعلي كل حال أني ادعوا أخواني من الشباب أن يجتهد كل واحد منهم إذا تقاعس علماء الدنيا والمصلحين والمربين علي القيام بدورهم في إرشاده وتوجيهه إلي تحصيله للعلم الشرعي من العلماء والدعاة الثقات الموجودين علي الساحة ومزاحمتهم بالمناكب فان رحمة الله لا تفارقهم .

وعليه أن يتفقه في دينه ويطلع علي كتب العلم الصحيحة لا الكتب التي تدعوه للتنطع والغلو والتشدد والخرافات وتستحل المحرمات وتدعوا إلي صب المزيد من الزيت علي النار ..

فالعلم الشرعي الصحيح وحده هو طريق النجاة وقد حث الله ورسوله - - صلى الله عليه وسلم - - عليه ..قال تعالي: (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا (114))- طه

وقال النبي - - صلى الله عليه وسلم - - " من سلك طريق يلتمس فيه علما سهل له طريقا إلي الجنة " - أخرجه مسلم والترمذي"..

وما أجمل ما قاله الصحابي الجليل أبو الدرداء - رضي الله عنه قال:" كن عالما او متعلما او مستمعا ولا تكن الرابع فتهلك"

ولله در الشاعر الذي قال:

العلم يحيي قلوب الميتين كما ... تحيا البلاد إذا ما مسها المطر

والعلم يجلو العمي عن قلب صاحبه ... كما يجلي سواد الظلمة القمر

نصيحة لأهل الحل والعقد:

وينبغي بعد كل ما ذكرناه أن نبين إلي من يهمه الأمر هذه الحلول التي تنبع من تعاليم الدين السمحة وهي حلول عملية لا أنكر أنهم يعرفونها جيدا وهم أيضا لا يجب أن ينكرون إهمالهم إياها سنة بعد أخري لسبب لا ندريه !!

حتي صارت مشكلة الشباب من المشاكل المستعصية علي ذي العقول والألباب ولم تعد المسكنات الموقتة للمشكلة تنفع والأحداث التي نراها اليوم خير دليل علي ذلك..

وهذه الحلول علي كل حال بلاغ للناس وذكري لمن كان له قلب أو ألقي السمع وهو شهيد وما علي الرسول إلا البلاغ وأذكر منها:-

1- منع الاختلاط بين الجنسين في أماكن الدراسة المختلطة لأن الاختلاط علي هذه الصورة الفجة والمشينة هو أفساد للخلق وهبوط بالتعليم وصرف لطاقات الشباب إلي الحب والغرام ..إلي أخره..

ولابد من فصل الطالبات عن الطلبة في أماكن الدراسة والمدرجات حتي لو لزم الأمر جعل اليوم الدراسي علي فترتين صباحا للطالبات ومساءا للطلبة فهذا أفضل من انتشار الزنا عن طريق ما يسمي بزواج الدم أو الزواج السري أوالزواج العرفي الذي يتم بلا ولي أو إشهار أو غير ذلك وأشبهه من صور الزواج المودرن الذي يبتدعه الشباب المراهق, والمتأمل لشباب الجامعات اليوم يراهم يهتمون بالتجمل والأناقة وإتباع الموضة وارتداء أحدث الأزياء أكثر من اهتمامهم بالاستماع للمحضرات والتحصيل العلمي..

حتي صارت الجامعات والمعاهد كرنفالات وصالات عرض مفتوحة للأزياء تتكشف فيه الطالبات وتتعري أمام الطلبة بلا حياء وبلا رادع من دين أو أهل أو قانون...
..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sayedmobark.yoo7.com
 
شباب الأخوان والإسلام هو الحل بقلم الشيخ سيد مبارك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصيحتي للنساء بقلم الشيخ سيد مبارك
» وزير ونقيب سنة أولي دين بقلم الشيخ سيد مبارك
» الصليبيون الجدد قامون بقلم الشيخ سيد مبارك
» الجماعات الإسلامية مالها وما عليها بقلم الشيخ سيد مبارك
» تبرج النساء وشماعة المساواة بقلم الشيخ سيد مبارك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الكاتب المصري سيد مبارك :: المكتبة العلمية للشيخ سيد مبارك :: مقالات الشيخ-
انتقل الى: