موقع الكاتب المصري سيد مبارك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع الشخصي للكاتب المصري سيد مبارك ( بث مباشر للقنوات الإسلامية - مواقع إسلامية - مكتبة إسلامية شاملة - برامج أسلامية - القرأن الكريم وعلومه)
 
الكاتب والداعيةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
ouuouo10.jpgouuou_10.jpgououoo10.jpgoouo_o10.jpgouuuus10.jpguoou_u10.jpguusu_o10.jpguo_ooo10.jpguooooo10.jpguu_uou10.jpg
مؤلفات الشيخ سيد مبارك أطلبها من المكتبة المحمودية بالأزهر الشريف- مكتبة أولاد الشيخ بفيصل- مؤسسة قرطبة بالهرم...مؤلفات الشيخ سيد مبارك أطلبها من المكتبة المحمودية بالأزهر الشريف- مكتبة أولاد الشيخ بفيصل- مؤسسة قرطبة بالهرم


 

 قتل النفس من كبائر الذنوب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ سيد مباØ
صاحب الموقع
صاحب الموقع
الشيخ سيد مباØ


عدد الرسائل : 2210
العمر : 63
العمل/الترفيه : كاتب اسلامى
تاريخ التسجيل : 07/12/2008

قتل النفس من كبائر الذنوب Empty
مُساهمةموضوع: قتل النفس من كبائر الذنوب   قتل النفس من كبائر الذنوب Emptyديسمبر 5th 2011, 8:28 pm

قتل النفس من كبائر الذنوب

إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فهو المهتدي، ومَن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.
أمَّا بعدُ:
يقول الله تعالى: (إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيماً )[النساء:31)
قلت: إذا علم هذا فإنه يتعين على كل مسلم أن يعرف هذه الكبائر تمام المعرفة، ويجتهد بلا كسل أو تهاون في اجتنابها والبعد عن الوقوع فيها لئلا تكون حائلا بينه وبين رضا الله عنه ومغفرته له، خصوصا وأن النبي - صلى الله عليه وسلم -: حذر وأنذر من اقترافها بقوله ": الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر "مسلم والترمذي
وقال الذهبي في كتابه القيم " الكبائر " ما نصه:
"الكبائر : ما نهى الله و رسوله عنه في الكتاب و السنة والأثر عن السلف الصالحين ، و قد ضمن الله تعالى في كتابه العزيز لمن اجتنب الكبائر و المحرمات أن يكفر عنه الصغائر من السيئات لقوله تعالى:
(إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا (31)ـ النساء)
فقد تكفل الله تعالى بهذا النص لمن اجتنب الكبائر أن يدخله الجنة."
قلت: وفي القرن الواحد والعشرين صارت جريمة قتل النفس أمرها هين بعد طغت الكراهية والطمع والجشع سواء في المال أو السلطة, أو ما أشبه هذا هو الغاية التي تبرر ارتكاب هذه الكبيرة بل رادع من دين أو قانون ,و صارت حياة الإنسان رخيصة يسفك فيها دمه بقلبًا بارد ولا حول ولا قوة إلا بالله
ونبين هنا عظمة هذه الكبيرة وخطورتها علي الفرد والمجتمع والله المستعان.
**قتل النفس بغير حق
قتل النفس: من كبائر الذنوب قطعاً.. ورغم ذلك وللأسف الشديد أنتشر القتل في مجتمعات أكثر المسلمين وأصبح ظاهرة في هذا الزمان علي الرغم من أننا نعيش فيه أزهى عصور التقدم العلمي والتكنولوجي في جميع مجالات الحياة ., ودخلت حياتنا كلمات جديدة على الأسماع .. الكومبيوتر .. الإنترنت . . الهندسة الوراثية .. الاستنساخ .. حبوب الفياجرا .. الفيمتو ثانية .... ولكن مع كل هذا التقدم وعلى النقيض تماماً تنسلخ الأمم عن كل معاني الخير والحب وعن التدين ومعرفة الله تعالى واللجوء إليه والخوف منه, لأن منخافه حقاً لا يقع في مثل هذه الكبيرة مهما كان عذره ..
ولقد حرم الإسلام قتل النفس سواء قتل الإنسان نفسه أم قتله غيره قال الله تعالى : { وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا } وشنع على هذه الجريمة فاعتبر قتل نفس واحدة : بمثابة قتل الناس جميعا ، قال تعالى : { مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا } ، { وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ } ، { وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا } وفي الحديث : « من قتل معاهدا لم يرح ريح الجنة » (حديث صحيح) .
وقال الذهبي في الكبائر :
قال صلى الله عليه و سلم "من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ، و إن رائحتها لتوجد من مسيرة أربعين عاماً" أخرجه البخاري
فإذا كان هذا في قتل المعاهد ـ و هو الذي أعطى عهداً من اليهود و النصارى في دار الإسلام ـ فكيف يقتل المسلم .اهـ
وسبحان الله .." حتى في الحروب مع الأعداء لم يبح الإسلام قتل من لم يقاتل أو يعين المحاربين في قتال من نساء المحاربين وأطفالهم ومن الشيوخ والمتعبدين في صوامعهم ، قال الرسول صلى الله عليه وسلم : « لا تغلوا ، ولا تغدروا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا وليدًا » وقال صلى الله عليه وسلم : « لا تقتلوا شيخًا فانيًا ، ولا طفلًا صغيرًا ، ولا امرأة . . » الحديث, قال صلى الله عليه وسلم في حديث آخر : « لا تغدروا ، ولا تغلوا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا الوالدان ولا أصحاب الصوامع » وكان مما يوصي به أبو بكر أول خلفاء الرسول صلى الله عليه وسلم قادته : [ لا تقتلوا امرأة ، ولا صبيًا ، ولا كبيرًا هرمًا ، ولا تقطع شجرًا مثمرًا ، ولا تخزين عامرًا ، ولا تعقرن شاة ولا بعيرًا إلا لمأكله ولا تغرقن نخلًا ولا تحرقه ] .
هذه هي أحكام الإسلام في منع قتل النفس مسلمة كانت أو معاهدة ، وفي منع قتل من لم يقاتل المسلمين وإن كان من قوم يحاربون المسلمين ، وفي منع الفساد في الأرض وإتلاف الأموال والزروع والثمار ، فنسبة الأفعال المخالفة لهذه الأحكام إلى الإسلام جهل وظلم ، وإن وقع مع بعض المنتسبين إلى الإسلام شيء من ذلك ، فإنه يبوء بإثمه والإسلام من ذلك بريء .
وقد صدر من هيئة كبار علماء المملكة العربية السعودية بيان في 6 4 1419هـ يؤكد ما ذكرته ويعلن موقف علماء موقف علماء المسلمين في المملكة من هذه الأعمال الإرهابية وقد ورد فيه ما نصه :
( أن المجلس إذا يبين حكم تكفير الناس بغير برهان من كتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وخطورة إطلاق ذلك لما يترتب عليه من الشرور والآثام ، فإنه يعلن للعالم أن الإسلام بريء من هذا المعتقد الخاطئ ، وإن ما يجري في بعض البلدان من سفك للدماء البريئة ، وتفجير للمساكن والمركبات والمرافق العامة والخاصة ، وتخريب للمنشآت هو عمل إجرامي والإسلام بريء منه ، وهكذا كل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر بريء منه ، وإنما هو تصرف من صاحب فكر منحرف ، وعقيدة ضالة ، فهو يحمل إثمه وجرمه فلا يحتسب على الإسلام ، ولا على المسلمين المهتدين يهدى الإسلام المعتصمين بالكتاب والسنة ، والمستمسكين بحبل الله المتين ، فلا شك أنه محض إفساد وإجرام تأباه الشريعة والفطرة ..
وأما تبصير هؤلاء الناس بحقيقة موقف الإسلام من التطرف والإرهاب : فلا شك أن هؤلاء على فئتين :
أ- فئة تجهل حقيقة الإسلام وتحكم عليه من خلال ما تراه من تصرفات شاذة تضخم صورتها في وسائل الإعلام فيأخذ تصوره عن الإسلام من ذلك الحدث .
ب- وفئة تعلم الحقائق ولكنها تعادي الإسلام وتكيد له ، وتستغل الأحداث للتنفير منه ، وتحقيق مكاسب لها في عداوتها لهذا الدين .اهـ( )
ومن ثم لا مندوحة من التفكير قبل الأقدام علي هذه الكبيرة مهما كانت المبررات والغايات لأصحابها فالقتل فساد وإفساد وسفك للدماء لا يباح إلا في القصاص..
"ولقد شرع القصاص حماية لحق الحياة { وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179) } ـ البقرة
وشرع حق الدفاع عن النفس ، وقرر أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته ، بل إن الإسلام كفل الحرية الشخصية للذمي وهو كافر إذا عاش تحت مظلة المسلمين ودفع الجزية ، والتزم الأحكام المطلوبة منه، ولم يغدر ."( )
وعلي هذا فكل ما نقرأه من حوادث عن سفك للدماء بغير حق والقتل للنفس التي حرم الله إلا بالحق سواء كان القتل للسرقة أو الثأر أو غير ذلك في ديار المسلمين إنما هو من علامات الساعة واقتراب النهاية وهو عين ما حذر منه النبي  في قوله
( يتقارب الزمان وينقص العلم ويلقى الشح وتظهر الفتن ويكثر الهرج قالوا : يا رسول الله , أيم هو ؟ قال : ( القتل القتل ) . ( رواه البخاري وسلم ) .
ومعنى قوله : ( يتقارب الزمان ) ..وقيل معناه قصر الأعمار وقلة البركة فيها , وقيل : هو دنو زمان الساعة , وقيل : هو قصر مدة الأيام على ما روى ( أن الزمان يتقارب , حتى تكون السنة كالشهر , والشهر كالجمعة , والجمعة كاليوم , واليوم كالساعة , والساعة كاحتراق السعفة ) . ( رواه الترمذي وهو حسن صحيح ) . ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
كيف تحصن نفسك من هذه الكبيرة ؟
أن كبيرة القتل من أهم أسباب ارتكابها والوقوع فيها أمرين وهما:
الأول الجهل بمنهج الله وسنة رسوله 
الثاني: حب الدنيا وشهواتها
وعلاج الأول بالعلم وهو نقيض الجهل ولقد حث الله ورسوله  علي تحصيل العلوم الشرعية في كثير من الآيات والأحاديث من ذلك علي سبيل الحصر:
-قوله الله تعالى: " وَقُل رَبِّ زِدْني عِلْماً " طه: 1144
وأيضا: " قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ " الزمر: 9
- وقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً، سهل الله له به طريقاً إلى الجنة (الترمذي في العلم (2646) ومسلم في الذكر والدعاء (2699)
ومن ثم ينبغي علي المسلم أن يطلب العلم ويجتهد في ذلك ليتفقه في العلوم الشرعية والتي هي اشرف العلوم بجانب العلوم الدنيوية ليساهم مساهمة فعالة في إدراكه للواقع الذي يعيش فيه ويلتمس بنورها الطريق السليم الذي ينبغ عن سلوك واقتناع كامل بخطورة المشاكل والأزمات التي تعترض طريق سعادته وفلاحه دين ودنيا فيدرك ما ينبغي عمله حيال تصرفاته فينتهج بإرادته الحرة التي يدفعها إيمانه بالله وحبه لرسوله - صلى الله عليه وسلم - ثم علمه ومعرفته بما يرضي الله وما يسخطه عليه, وهذا يؤدي بالتبعة علي استقامة الأمر علي مستوي الأفراد والجماعات.
وما أجمل قول القائل:
العلم يحيي القلوب الميتة كما ... تحيا البلاد إذا ما مسها مطر
والعلم يجلو العمى عن قلب صاحبه كما يجلي سواد الظلمة القمر
وعلاج الأمر الثاني وهو حب الدنيا بما يلي:
أن يعلم المرء يقيناً أن الدنيا دار لعب ولهو والآخرة خير وأبقي كما
قال تعالي (وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (32))-الأنعام
وأن وجودنا فيها جميعا لغاية وهدف إلا وهو عبادة الله وتوحيده ..
كما قال تعالي: ( وماخلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ).. وحياتنا في الدنيا محدودة ..فلا أحد يدري كم يعيش ويعمر فيها؟!
ومن ثم ينبغي أن نفهم الدنيا علي حقيقتها لأن ذلك كفيل بالزهد فيها والبعد عن التقاتل من أجل زينتها وشهواتها الفانية ..
وحقيقة الدنيا التي يجب ان نحيط بها علماً ثلاثٍ :
1-اليقين بأنه لا بقاء لنا فيها الم يقل تعالي.. (وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ )
وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ( كن في الدنيا كعابر سبيل )البخاري..فلماذا نتقاتل عليها ويأكل بعضنا لحم بعض..هل حبها عمي بصيرتنا عن سبب وجودنا فيها !!
- يقول البصري : ما عجبت من شئ كعجبي من رجل لا يحسب حب الدنيا من الكبائر وأيم الله إن حبها من أكبر الكبائر وهل تتشعب الكبائر إلا من أجلها وهل عبدت الأصنام وعصى الرحمن إلا من لحب الدنيا وإيثارها
2- اليقين بأنها دار بلاء وامتحان وليس دار جزاء وعملا ألم يقل تعالي (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {1} الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {2}) تبارك
وأعلم أنك فيها كالسجين تنتظر لحظة الإفراج عنك لتستمتع بحياتك ألم يقل النبي  ( الدنيا سجن المؤمن جنة الكافر ) مسلم..
3-اليقين بأنها دار فانية مسترجعة
نعم لا تنسي هذا أبا وخذ من الطيبات ما شئت ولكن إياك وطول الأمل فيها لأنه ينسي الأخرة واياك والحرام فهو ضياع للدارين وأعلم أن الستر والقناعة ولزوم الطاعة هم وسائل نجاتك من فتنتها ألم يقل النبي - صلى الله عليه وسلم -: ( من أصبح أمنا في سربه معافا في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها)..
وأعلم أن الله يرث الأرض ومن عليها وأننا جميعا عنها راحلون وإلي غيرها منقلبون .. إلي من نفر وممن نفر ولا ملجأ من الله تعالي إلا إليه
ومن يدرك هذه الحقائق الجلية الواضحة سيدرك أنه كان يقاتل ويظلم ويسرق وهلم جرا من أجل سراب ووهم لا يدوم وينتهي أما بموته أو فناء الدنيا نفسها والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sayedmobark.yoo7.com
 
قتل النفس من كبائر الذنوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قتل النفس من كبائر الذنوب
» مجانا لكل مسلم كتاب الشيخ" المنقذ من كبائر الذنوب"
» حديث مع النفس..حديث مع النفس
» ** النفس البشرية لبن الالتزام والواقع المعاصر
» حقائق في علم النفس أثبتها العلماء حديثاً

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الكاتب المصري سيد مبارك :: المكتبة العلمية للشيخ سيد مبارك :: مقالات الشيخ-
انتقل الى: